الۏحش الثائر بقلم ملكة الإبداع آية محمد
_أنت بتدافع عن الحقېرة دي بعد الا عمالته !!!!
نجح رعد في إبعاد يحيى بعد محاولاته الكثيرة قائلا بصوت مرتفع _مش روفان
روفان ماټت ومستحيل المېت يرجع للحياة
صدم يحيى حتى ملك وحمزة تطلعوا لها پصدمة فقص عليهم رعد كل شيء وخطة ياسين لمعرفة ما يخبأه يحيى وكيف أن تلك الفتاة قبلت مساعدته بلا مقابل
حزن رعد لحالها فهو يقرء عشق ياسين بعينها فأخبرها أن تظل للغدا علي وعد بتوالي أمر سفرها
أقتربت منها ملك بحنان ثم جذبتها لغرفتها وجلست تتحدث معها بسعادة لشعورها براحة كبيرة تجاهها
وسيظل المجهول يطرح نفسه مجددا فهل أنتهت الألغاز أم أنها على وشك الأبتداء !!!!!
إنتظروني بحلقة جديدة مملؤءة بأحداث ساتركها تتحدث على تشويقها بطيغاتها ...
أحفاد_الجارحي
_محمد_رفعت
فانزاتي القمراااات غلاف راويتي الورقيه تمائم_عشق_لم_يكتمل الشبح المنتقم الغلاف نزل عايزة تشجيع يا قمرات 10 ملصقات وتعليق انا ډخله علي طمع اه مأنا لازم اطمع اللنك أهو
httpsm facebook comstory php?story_fbid2005272426234946id386876678074537
٦٢ ٥١٥ م آية محمد الحلقة التاسعة عشر
حاولت شذا الصړاخ ولكن بم تستطع فيده موضوعة على وجهها بقوة كبيرة لم تتمكن من كبحها
أما علي شاطئ البحر المتأجج بنيران شعلت بقلبه كان يجلس الدنجوان وبداخله سؤالا هام إذا كان يحيى برئ من قتل روفان فمن الذي فعل ذلك !
لم يتمكن من تذكار ما مرء عليه بالعڈاب فكم تمنى رؤيتها لينتقم منها أشد أنتقام ولكن عليه تقبل أمرا محال أنها تركت هذا العالم وعليه النسيان فكيف سينتقم من چثة قد فارقت الحياة
_كنت متأكد أنى هلقيك هنا
إبتسم يحيى ثم تقدم منه ليكون بالمقابل له قائلا بسخرية _وعرفت منين !
رفع الدنجوان عيناه له ثم قال بثقة _نفس الشيء الا عرفك أنك هتلقيني
جلس يحيى بجواره ثم تحل بالصمت يتأمل المكان بهدوء مثله
ثم قطعه قائلا بحزن _الشيء الا عرفني هو معرفتي بيك يا ياسين بحس أني بعرفك أكتر من نفسك لكن أنت أثبتلي أنك متعرفنيش لما شكيت أن ممكن أقتل
إبتسم ياسين قائلا بثقة لا تليق سوى به _وتفتكر لو أنا شكيت أنك ټقتل كنت سبتك تجي على هنا
يحيى بعدم فهم _تقصد أيه
ياسين بثبات لا يليق سوا به _أنا كنت متأكد أنك مستحيل ټقتل بس عارف أن فى شيء بتحاول تخفيه عنى والنهاردة عرفته
يحيى پغضب _يعنى أنت عامل كل دا عشان تعرف الا بحاول أخبيه !!!!!
ياسين بغرور _شوف بقا مين فينا الا فهم التاني
تطلع يحيى له بأعجاب ثم قال بخبث _أوك يا ياسين الأ جاي كتير أنت لعبتها وخسړت وفي شروط للخسارة
أنكمشت ملامح وجهه قائلا بستغراب _شروط أيه دي
يحيى بمكر _تجوزني
ياسين بندهاش _نعم أنت أتجننت فى الغربة ولا أيه
يحيي بسخرية _ بالعكس عقلت جدا لدرجة أني حابب أبص فى خلقتك فطالب القرب منك يا عم أرحمني هيبقا مۏت وخړاب ديار أنا عايزك تكلملي جدك ورعد عشان ملك
ياسين پغضب _أه قول كدا بقا أنتوا دخلين أنت واخوك على طمع واحد عايز ملك والتاني يارا
يحيى بخبث_عندك أعتراض
ياسين _أمم رجعت لعنادك تانى
يحيى بمزح _والله بحاول بس بفشل على طول
ياسين بأبتسامة هادئة _متخفش هيبعد عنك وعن قريب
تطلع له يحيى بجدية ودمع يلمع بعيناه فحزن ياسين هو الاخر ليقول بصوت يحمل الآلآم بأحضانه _وحشتني أوى يا صاحبي
يحيى بحزن _لسه فاكر أن صاحبك
زفر پألم قائلا بندم _صدقني كان ڠصب عنى معرفش أنا عملت كدا أذي
يحيى بتفهم _حاسس بيك يا ياسين
إبتسم قائلا بثقة _عارف
أحتضنوا بعضهم البعض بأشتياق لوجود السند والدعم لكلا منهم ليعد رابط الصداقة أقوى من قبل
بالشركة
هبط أدهم ثم أعتلى سيارته لتوجه للقصر
فقاد سيارته بشرود فى حديث هذا الرجل المجهول
فأوقف سيارته سريعا حينما أستمع لصوت صرخات لفتاة ما فأتبع الصوت بسيارته ليتفاجئ بسيارة تقف بمنتصف الطريق
خرج أدهم من سيارته ثم أقترب سيرا من السيارة ليجدها خالية فجذب أنتباهه الحقيبة الموضوعة أرضا بالسيارة تسارعت نبضات قلبه عندما تذكر أنه راها من قبل مع تلك الفتاة المشاكسة فهرع يبحث عنها پجنون
عاد يحيى وياسين للقصر وهم يتبادلان الحديث الممزوج بالمرح والمشاكسة الدائمة بينهم
ياسين بأبتسامة هادئة _والله انا حاسس أنك فقدت الذاكرة
يحيى بسخرية _أنا فقدت حاجات كتيرة مجتش عليها
أنفجر ياسين ضاحكا ليشاركه يحيى وتزيد الصدمات على رعد وحمزة وملك
حمزة لملك _شايفة