قصة احببت الوجه الاخر بقلم اميره احمد
تدعو لهما ماشي ياحبيبتى
فى الجامعه فى اول يوم فى الامتحانات
يتبع
البارت الثلاثون بقلم اميره احمد
فى الجامعه فى اول يوم فى الامتحانات
وصلت يمنى ومعها عمرو وما زالت صامته تدعو الله بداخلها ان تجتاز الاختبارات على خير
على الطرف الآخر
يارا تستند سلمى التى فقدت كل معانى الحياه بسبب حاله والدتها وتواسيها وتبثها على ان تجتاز إختبارتها
يارا پبكاء هتفوق ياحبيبتى باذن الله وهتكون بخير كونى بخير بس
سلمى مطاطاه الراس حاضر
فى الشركه
زياد ليامن النهارده المفروض نقدم المشروع بتاع الصفقه الجديده هنعمل إيه !
ههههههههههه
زياد بتشتت رسينى ياباشا عشان ابقا معاك عالخط
فى مكان آخر
إنجى تصرخ بالنمر بضيااااع يعنى إيه اسقطه دا ابنننننننك
النمرر پغضب دفين وهو يمسك بشعرها طب بس متقوليش ابنى شوفى انتى كنتى مع مين غيرى وبلاش تلعبى الشويتين دول عليا
انجى بصړاخ إنت زباله انا هوديك ف ستين دهيه وهقول ليامن على كل حاجه
النمر وهو يضحك بشړ ومالو ياحلوه بس عايزك تعرفى انتى بتلعبى مع مين
فى الجامعه يمنى وهى تراجع الماده فجاه شعرت بدوار مما جعلها تترنح وقبل ان تفقد وعيها وجدت من يسندها على كتفه
يمنى بړعب من ان يراها عمرو خااااالد امشي من هنا دلوقتى هتودينى ف دهيه
خالد بخبث وحشتينى اووى ياحبيبتى بقا تغيبى تنى الفتره دى كلها
خالد پغضب ولكنه اخذه على محمل الهزار ههههههه ايه يا يويو اننى متراقبه ولا ايه نسيتى اتفاقنا ولا ايه !
يمنى باستغراب اتفاق اييييييه
خالد جوازنا يابيبى
ولكنه لم يكمل كلمته فقد قطعته لكمه من عمرو التى اطاحت به ارضا
خالد پغضب وهو يمسح الډماء من انفه انت ايه ال دخلك داما هوديك ف ستين دهيه
لعميد الجامعه واخذ يمنى من يدها دون ان ينطق وذهب بها إلى لجنه الامتحانات
اما عن خالد فقد قام من وقعته بمعاونه اصحابه بعد ان توعد لعمرو بوعيد يفتك به
فى قاعه الاجتماعات التى تضم
اكثر من شركه على مستوى عالمى يقف النمر يعرض مشروعه وفكرته التى لم يتفاجأ بها زياد ويامن لانهم هم من وضعوه والجدير بالذكر ان الجميع اعجب به وبشده مما جعله يطير ف السحاب
يامن بابتسامه ششششش اهدى دوره جاى
جاء دور يامن فى القاء مشروعه والذى قد خطط له مسبقا بعد ان تم تغيير الخطه ونظر ف عين النمر بشماته وتشفى واخذ يطرح موضوعه الذى انبهر به جميع من وجدو فى القاعه بل وصل لحد التسقيف الحار
مما جعل النمر يغتاظ ويريد ان يفتك بالجميع
يالا ياجماعه هنوزع ارقام الجلوس
هذه الكلمه التى قد قالها عمرو فى لجنه الامتحانات
اخذ يضع ارقام الجلوس وينادى باسماء الطلبه الى ان اوقفه صډمه كبرى عجز عن النطق بها بل نظر امامه ليصتدم بنسختين طبق الاصل من بعضهماا
يتبع
البارت الواحد والثلاثون والاخير بقلم اميره احمد
عمرو فى حاله ذهل وقد ذهب ناحيه يارا وتلجلج فى الكلمه إنتى يمنى
يارا باستغراب لا يادكتور انا يارا
نظرت له يمنى التى تتبعه بنظراتها مستفهمه عما يحدث وبماذا تعرف تفاصيل وجهه لتنصدم بنسخه منها امامه
يمنى بصاعقه مين ديييييي!
فقد اسمعت كل من فى اللجنه مما جعلهم يلتفتون اليهم لينصدمو بوجهين مطابقين تماما الاختلاف فقط فى لون الملابس
عمرو بهدوء كل واحد يبص ف ورقته
يارا لا تقل صډمه عن يمنى اللذان اخذا فتره يبحلقانى لبعضهما البعض
اخذت يمنى ويارا سارحتان فى بعضهما الى ان انتهى الوقت وخرج الجميع الا هما
عمرو بتشتت ايه هنفضل باصين لبعض كتيير ممكن تفهمونى انتو تقربو لبعض ايه
يمنى وقد قامت من مكانها ووقفت امام يارا ونظرت لها بتمعن وكانها تنزر لنفسها فى المرآه انتى مين !
يارا پصدمه انتى ال مين انا مش فاهمه حاجه
عمرو يفصل بينهم خلاص ياجماعه ممكن احتمال كبير يبقا مجرد تشابهه بس
يارا باستغراب فقد شعرت ناحيتها بشعور غريب لم تشعره من قبل ولكنها استلذت هذا الشعور مستحيل يبقا الشبه كبير كدا !
عمرو وهو يمسك يد يمنى ويخرج بها نبقا نشوف الموضوع دا بعدين يالا نخرج
يمنى وقد جذبت يداها من يداه
بقوه وهرولت ناحيه يارا التى مازالت على وضعيتها إنتى إسمك إيه
يارا يارا جائت لتكمل ولكن جذبها همرو مره اخرى وهرول ناحيه الباب كل هذا امام يارا وسلمى
سلمى پصدمه انا مش فاهمه حاجه هو ايه ال بيحصل دا
يارا پبكاء ولا انا والله دى لو تؤامى مش هتكون شبهى كدا
سلمى طب هو الدكتور بيعمل كدا ليه !
يارا وقد وضعت يدها على راسها پبكاء مش