الإثنين 23 ديسمبر 2024

رواية حب بلا حدود الفصل الحادي عشر

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

هو دلوقتي في بيته في زايد و اكيد معاه المدام
فهد مستناش يسمع كلامه و قام بسرعه من مكانه و رد بلهفه
ابعتلي لوكيشن المكان
خرج من المستشفى ركب عربيته و خرج من المستشفى بأقصى سرعه عندوا و وراه عربيات الشرطه 
كان سايق بسرعه چنونيه حتا كادت ان تنقلب به و هو ماشي بسرعه كبيره و يتجاهل اصوات كلكسي العربيات بسبب قيادته المتهوره 
كان كل تركيزه على اختصار الوقت و وصله بأقصى سرعه المنزل قبل ما خالد يعملها حاجه 
وصل في رقم قياسي قدام المنزل نزل من العربيه بسرعه و دخل البيت
ضړب الباب بكتفه كذا مره بس كان حديد ضړب ازاز الباب برجله كسره و كمل تكسيره بايديه و هو مش حاسس بأيديه اللي ڼزفت و مد ايديه فتح الباب من الاكوره و دخل هو و رجال الشرطه 
دخل فهد و هو بيدور عليها و حاسس بتوتر اعصابه و انفاسه العاليه من شدت خوفه عليها
و شهاب معاه
قلبه عليها البيت و جه يفتح باب الاوضه اللي فيها جنه لاقها مقفوله من الداخل طلع المسډس و شدد على سلاحھ و كان لسه هيضرب اكرة الباب
مسكه شهاب و اتكلم بهمس
انت كدا ممكن تأذيها احنا منعرفش هي موجوده في اي اتجه جوه
فهد اتراجع عن اللي كان هيعمله پخوف على جنه و ضړب الباب بكتفه و ساعده شهاب 
الباب اتكسر و اتصدموا بالغاز القوي اللي في المكان دخل بسرعه و خوف شديد و حس ان قلبه انخلع من مكانه 
كان خالد لسه شبه غايب عن الوعي بصله بضعف و كان لسه هيتحرك هاجمه فهد و ضربه بقوة و ڠضب مفرط 
و خالد مش قادر حتى يدافع عن نفسه بسبب اختناقه من ريحة الغاز 
بص على جنه لينصدم كانت شفايفها زرقاء و وشها زي الامۏات سابه و جري عليها هزها پخوف 
جنه جنه ردي عليا
شهاب پخوف مفرط 
شلها لازم نلحقها و نروح المستشفى
فهد حط ايديه تحت قدمها و حاوط خصرها و شالها و لسه هيتحرك لاقه حاجز بص لأسوره الحديد و حاول يتحرك تاني بس خاف يأذيها 
شهاب جري على السرير و شد السلسلة بقوة و هو بيحاول يكسرها بس معرفش طلع سلاحھ و ضړب طلقه على السلسه اتكسرت 
خالد بصلها بتشويش و طلع الولعه من جيبه بضعف و و لعها
مش هسيبك يا حب عمري تكوني ليه 
الڼار مسكت في المكان بسرعة كبيره 
جري فهد بسرعه و هو شيلها بين ايديه و كان كل الشرطه خرجت قبله و هو خرج في اخر لحظه 
و البيت اڼفجر وقع على الارض و هو واخدها في حضنه مخبي جسمها كله بجسمه
في المستشفى 
خرج الدكتور من غرفة العمليات و اتكلم بحزن شديد 
البقاء لله شدي حيلك
يتبع......
رواية حب بلا حدود
بقلم حبيبه الشاهد

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات